من أجل كوكبنا.. افعل ولا تفعل من أجل الأرضوفي إطار الاحتفال باليوم قام برنامج الأمم المتحدة للبيئة على موقعه بوضع نصائح يومية مختصرة لتشجيع الجمهور على الفعل، والتأكيد على دور الفرد ومحاولة تمكين الأفراد من أدوات التغيير؛ لذا يسعى اليوم العالمي هذا العام إلى أن يكون جزءا من الحل، فكل منا يستطيع أن يكون جزءا من الحل من خلال استهلاك أقل وفعل أكثر، وإليكم جزء من النصائح:
في المنزل:* حاول ألا تترك صنبور المياه مفتوحا أثناء الحلاقة أو غسل الأسنان.
* حاول فصل سخان المياه بعد استخدامه.
* استخدم موسى الحلاقة الكهربائي ذي الشفرة القابلة للاستبدال بدلا من المواسي البلاستيكية، وبذلك تكون قد قلصت إلى حد كبير النفايات.
* ازرع شجرة واحدة على الاقل.
* استخدم فوطة لتنشيف وجهك بدلا من استخدام المناديل الورقية.
* حاول أن تقوم بقراءة الصحف في أي مقهى، فإن لم تستطع فحاول أن تحرص على إعادة تدويرها.
* استخدم العلب أو المواد القابلة لإعادة الاستخدام لتغليف غذائك بدلا من الألمونيوم أو البلاستيك.
* قبل مغادرة المنزل احرص على فصل الكهرباء عن كل الأجهزة غير المستعملة.
* حاول إغلاق جميع الأنوار غير المستغلة.
وتذكر: توفير الطاقة يقلل من تلوث الهواء.
في العمل:* لا تذهب إلى أي مكان دون أن تأخذ حقيبة من القماش، وبذلك تكون قد قلت لا للبلاستيك أينما تسوقت.
* حاول قدر المستطاع التقليل من استخدام السيارة.. من الممكن أن تركب الدراجة أو تمشي أو تستخدم المواصلات العامة.
* إذا لم تمتلك خيارا سوى الذهاب للعمل بالسيارة فحاول في المرة القادمة عند شراء السيارة أن تكون موفرة في استهلاك الوقود، و تأكد من ضبط الضغط داخل الإطارات باستمرار.
* إذا كنت ممن يواجهون الازدحام المروري صباحا فحاول أن تطفئ المحرك إذا كنت ستقف لمدة طويلة.
* هل أنت من المعتادين على فنجان القهوة الصباحي؟ حاول إذن استخدام أكواب يمكن غسلها وإعادة استخدامها "مج"، بدلا من البلاستيكية.
* اترك زجاجة من الماء في العمل، ولا تستخدم المياه المعبئة في زجاجات بلاستيكية، فعلى الرغم من أن 80% منها يمكن إعادة تدويره إلا أن 20% فقط يعاد تدويره فعليا.
* حاول أن تقوم بالكتابة على ظهر الأوراق القديمة.
*حاول التفكير في عمل مشروع لإعادة تدوير المخلفات، فهناك أكثر من 75% مما يلقى في القمامة يمكن إعادة تدويره.
* حاول أن تشغل الطابعة على نظام الطباعة على وجهي الورق.
*حاول إغلاق جميع الأنوار غير المستغلة، وبالأخص نور غرفة الاجتماعات.
منقول بتصرف